
أكد أحمد مهران، المحامي بالنقض، أنه محامي للدكتور عبدالله رشدي الداعية الإسلامي، وذلك عندما اتخذ قرار إداري ضده من وزارة الأوقاف، وذلك منذ سنوات طويلة.
وأضاف المحامي بالنقض، خلال حواره ببرنامج " أصعب سؤال" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنه كان محامي الداعية الإسلامي بخصوص قضية وفاة زوجته، وأنه كان معه منذ بداية القضية، وقت تحرير المحضر واتخاذ الإجراءات القانوينة.
ولفت إلى أنه لم يكن محامي لعبده رشدي فقط، ولكن كان محامي الشيخ محمد أبو بكر في قضيته الشهيرة أمام الإعلامية ميار الببلاوي، وأن القضية تم إلغاء الحبس وتوقيع غرامة مالية على الاثنين.
وأشار إلى أن فخور بلقب محامي الشيوخ، وأنه لم يحصل عل أي أموال مقابل الدفاع عن الشيوخ، لآنهم في الأصل أصدقاء له.